بلدية البصرة تفتتح حديقة السنبلة بمساحة 1000 متر ضمن حملة "نحو بصرة أجمل"
   |   
وعود برلمانية بدعم البصرة في مختلف المجالات
   |   
عشائر في البصرة تطالب باحترام نتائج الانتخابات وحصول العيداني على اعلى الاصوات
   |   
مصرع وإصابة 4 عمال نظافة “دهسا”في البصرة
   |   
وصول نسب انجاز مشروع الجسر الرابط بين محلة الساعي ومنطقة العباسية الى مراحل متقدمة
   |   
النائب الأول يترأس اجتماعاً مع دوائر المحافظة لبحث إعداد الخارطة الاستثمارية في البصرة
   |   
مسلحون يعترضون مواطناً و"يسلبوّن" دراجته في البصرة
   |   
قائمة بأصناف وأسعار السمك في مزاد الفاو اليوم الخميس
   |   
النزاهة تضبط تلاعباً بمركز ساحة الترحيب الكبرى في ميناء أم قصر
   |   
أسعار السمك في مزاد الفاو
   |   

ابحث في الموقع

تابعونا على الفيسبوك

اعلانات


القائد سليماني يقبل يد ابو عزرائيل

جبا - متابعة:

بل قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني "قاسم سليماني" يد المقاتل العراقي في الحشد الشعبي المعروف بـ "رامبو العراق" ابو عزرائيل الذي يعرف بكلمة الشهيرة "الا طحين" خلال قتالة تنظيم داعش الأرهابي استجابة لنداء المرجع الديني السيد السيستاني، الذي دعا إلى مقاتلة داعش العام الماضي .

وألقت العديد من الصحف العالمية البارزة الضوء خلال الأيام القليلة الماضية على شخصية مقاتل عراقي يعرف باسم (أبو عزرائيل) أو رامبو العراق.

أبو عزرائيل؛ أستاذ جامعي في العقد الرابع من عمره، وهو بطل للعراق في لعبة التكواندو وقد ترك عمله في الجامعة، والتحق بقوات الحشد الشعبي استجابة لنداء المرجع الديني السيد السيستاني، الذي دعا إلى مقاتلة داعش العام الماضي.


بالصور .. سليماني يقبل يد

ويوصف أبو عزرائيل بأنه بطل معركة استعادة مدينة تكريت من سيطرة تنظيم داعش الإرهابي الذي استولى عليها في شهر يونيو الماضي. وقد ظهر ابو عزرائيل راكبا دراجة هوائية يجول بها شوارع تكريت مستهزئا من داعش.

واحتلت أذهان الناس صورة أبو عزرائيل وهو يحمل الفأس على كتفيه أثناء القتال.

ويصفه بعض أنصاره أحياناً بـ(رامبو) المقاومة الإسلامية العراقية، وله خمس صفحات في موقع الفيسبوك، أقل صفحة حملت أكثر من تسعة آلاف معجب.

وتتحدث التقارير عن أن “أبو عزرائيل” يشكّل مصدر رعب وقلق بين أعضاء التنظيم الإرهابي ومسانديه في محافظة صلاح الدين, حيث رصدوا جائزة لمن يقتله أو يلقي القبض عليه. وقد ظهر في تسجيلات مصورة يتوعد أعضاء تنظيم داعش بطحنهم طحناً وأخذ الثأر منهم انتقاما لضحايا مجزرة (سبايكر) حيث ويذكر أن القوات العراقية تقترب من تحرير محافظة صلاح الدين، ومركزها مدينة تكريت، بالكامل.