ابحث في الموقع
تابعونا على الفيسبوك
اعلانات
10 دول الافضل سياحيا لعام 2015
- التفاصيل
- المجموعة: تقارير مصورة
- تم إنشاءه بتاريخ الجمعة, 24 تموز/يوليو 2015 23:49
- نشر بتاريخ الجمعة, 24 تموز/يوليو 2015 23:49
- الزيارات: 3134
جبا - متابعات:
السفر متعة وعالم مثير من المعرفة، تكتشف من خلاله الثقافات المتنوعة والحضارات المتنوعة من حول العالم. أذا كنت من محبي السفر اليك عرض لأفضل الدول للسياحة في 2015 حسب تصنيف “Lonely “Planet، وهو أكبر مرجع ودليل سفر حول العالم.
– سنغافورة: تحتفل سنغافورة العام القادم بالذكرى الخمسين لاستقلالها. وتعد من أفضل الأماكن التي يمكن اقتراحها للسياحة، فهي مزيج من الثقافة، وأفضل الأكلات، ومساحة نظيفة مفتوحة.
– ناميبيا: فقد حققت هذه الدولة الأفريقية تقدماً رائداِ في التنمية المستدامة. وتعد الدولة الأفريقية الأولى التي توفر حماية للبيئة في دستورها. كما أنها تمكن المجتمعات المحلية الناميبية في المساهمة المجتمعية، وتستحق المحميات الطبيعية فيها الزيارة والمشاهدة.
– ليتوانيا: ستدخل منطقة اليورو بحلول العام القادم، وستكون النقلة الأخيرة من الجمهورية السوفييتية. وتعد رمالها البيضاء الممتدة من أهم العوامل المشجعة للزيارة.
– نيكاراغوا: تغير هذه الدولة السياحية الناشئة وجه أكبر دولة في أمريكا الوسطى. ويزورها السياح لشهرتها بالمعالم الطبيعية للبراكين، والبحيرات، والجبال، والمساحات الشاسعة من الغابات المطيرة.
– إيرلندا: مزيج من جمال الطبيعة والمعالم الاثرية التي تستحق الزيارة دون شك، خصوصاً لكي تختبروا بساطة الحياة بعيداً عن كل التعقيدات اليومية.
– جمهورية الكونغو: تشكل رحلات السفاري، والبنى التحتية السياحية المطورة نقلة في السياحة للكونغو، مع فرصة زيارة الفيلة، والغوريلا وهي من الأسباب التي تدعوك لزيارتها.
– صربيا: تجذب منتجعات التزلج، والمنتجعات الصحية، ونهر درينا السياح إليها من الدول الأوروبية المكلفة.
– الفلبين: تتكون من 7100 جزيرة، وتشتهر بالشعاب المرجانية، ورمالها البيضاء، فلا عجب أن تكون ضمن هذه القائمة. وإلى جانب شريطها الساحلي، وطبيعتها الساحرة، فيمكن الاستمتاع بالقرى القبلية، ومصاطب الأرز.
– سانت لوسيا: وهي دولة جزيرة في شرق البحر الكاريبي، تقدم فرصة غوص رائعة، ونزهات في الغابات المطيرة، والبراكين.
– المغرب: تقدم هذه الدولة مزيجاً بين ما هو غريب، وما هو مألوف. وعلى الرغم من تأثير الحكم الفرنسي والإسباني والروح المعاصرة كما في الرباط، والدار البيضاء، فلا تزال فاس تحافظ على جذورها التي تعود للقرون الوسطى حين حكمت المملكة المغربية من السنغال إلى شمال إسبانيا.