بلدية البصرة تفتتح حديقة السنبلة بمساحة 1000 متر ضمن حملة "نحو بصرة أجمل"
   |   
وعود برلمانية بدعم البصرة في مختلف المجالات
   |   
عشائر في البصرة تطالب باحترام نتائج الانتخابات وحصول العيداني على اعلى الاصوات
   |   
مصرع وإصابة 4 عمال نظافة “دهسا”في البصرة
   |   
وصول نسب انجاز مشروع الجسر الرابط بين محلة الساعي ومنطقة العباسية الى مراحل متقدمة
   |   
النائب الأول يترأس اجتماعاً مع دوائر المحافظة لبحث إعداد الخارطة الاستثمارية في البصرة
   |   
مسلحون يعترضون مواطناً و"يسلبوّن" دراجته في البصرة
   |   
قائمة بأصناف وأسعار السمك في مزاد الفاو اليوم الخميس
   |   
النزاهة تضبط تلاعباً بمركز ساحة الترحيب الكبرى في ميناء أم قصر
   |   
أسعار السمك في مزاد الفاو
   |   

ابحث في الموقع

تابعونا على الفيسبوك

اعلانات


 

جبا - متابعة:

نفت وزارة الداخلية، اليوم الأربعاء، بنحو "قاطع" التصريحات "المزيفة" التي نسبت لوزيرها بشان اقتراحه لرئاسة الوزراء عدم اصدار الجنسية العراقية للأطفال حديثي الوﻻدة في الفلوجة وباقي المناطق التي استولى عليها (داعش) بعد سنة 2014، إﻻ بعد اثبات النسب بتحليل  DNA،  وفي حين عدت أن ذلك يأتي في إطار حملة "التضليل" الإعلامي التي تقودها جهات معادية للعراق "لم ترق" لها الانتصارات المتحققة في الفلوجة، دعت المواطنين وأهالي الفلوجة لـ"عدم الانجرار" وراءها.

وقالت الوزارة في بيان لها، إن "ما تتداوله بعض مواقع التواصل الاجتماعي من تصريحات مزيفة نسبت لوزير الداخلية، محمد الغبان، بزعم أنه فاتح رئاسة الوزراء بخصوص عدم إصدار وثيقة الجنسية العراقية للأطفال حديثي الوﻻدة في مدينة الفلوجة،(62 كم غرب العاصمة بغداد)، والمناطق المسيطر عليها من قبل تنظيم داعش اإرهابي بعد سنة 2014 إﻻ بعد اثبات النسب بتحليل DNA، غير صحيحة إطلاقاً".

وأضافت الداخلية، أن "آلية تسجيل اأطفال حديثي الوﻻدة تتم عن طريق اعتماد بيانات المواليد الجديدة التي ترد دوائر الأحوال المدنية المختلفة عن طريق المؤسسات الصحية والمعتمدة لدى وزارة الصحة، وبعد ذلك تعمل وزارة الداخلية على اتخاذ إجراءات التسجيل المعروفة لدى جميع المواطنين العراقيين"، مبينة أنها في "الوقت التي تنفي تلك المزاعم التي لا أساس لها من الصحة، تنبه وتحذر من تداول هذه الأكاذيب في الوقت الذي يسطر فيه أبطال الداخلية والدفاع والحشد الشعبي والعشائري اﻻنتصارات الكبيرة في عمليات تحرير الفلوجة لتخليص أهلها من براثن داعش الإرهابي وتأتي لتتناغم مع حملة التشويه واالتضليل الإعلامي التي تقودها جهات معادية للعراق لم ترق لهم انتصارات أبطالنا في الفلوجة ويحاولون جاهدين التأثير على المعنويات وتحجيم زخم المعركة".