بلدية البصرة تفتتح حديقة السنبلة بمساحة 1000 متر ضمن حملة "نحو بصرة أجمل"
   |   
وعود برلمانية بدعم البصرة في مختلف المجالات
   |   
عشائر في البصرة تطالب باحترام نتائج الانتخابات وحصول العيداني على اعلى الاصوات
   |   
مصرع وإصابة 4 عمال نظافة “دهسا”في البصرة
   |   
وصول نسب انجاز مشروع الجسر الرابط بين محلة الساعي ومنطقة العباسية الى مراحل متقدمة
   |   
النائب الأول يترأس اجتماعاً مع دوائر المحافظة لبحث إعداد الخارطة الاستثمارية في البصرة
   |   
مسلحون يعترضون مواطناً و"يسلبوّن" دراجته في البصرة
   |   
قائمة بأصناف وأسعار السمك في مزاد الفاو اليوم الخميس
   |   
النزاهة تضبط تلاعباً بمركز ساحة الترحيب الكبرى في ميناء أم قصر
   |   
أسعار السمك في مزاد الفاو
   |   

ابحث في الموقع

تابعونا على الفيسبوك

اعلانات


جبا - متابعات / فرات المالكي:

اتصالات اغاثة من بعض أ افراد من الفوج الثاني المحاصر والمتروك بدون اعتدة ثقيله حيث تعرض لعدة مرات من محاولات داعش ولكن بعد أن تكبد داعش خساره قويه من ضربات أبطال قواتنا المسلحه وانسحاب داعش إلى الشمال الغربي من الفلوجه انتظرو قدوم القائد الذي كان يتوقع أن الطريق سالم ومؤمن . فعلا كان مؤمن جدا ولكن في الليل عند مروره لتفقد القطعات العسكريه كان هناك كمين مدبر من داعش بطريقه محترفه حيث استغل داعش عبور الرتل للبوابات الفرعيه الأولى قام بعبور ناظم بحيرة الثرثار باتجاه الفلوجه كانت هناك ناقله جند مدرعه مفخخه قرب الناظم الفرعي قام الرتل بتحويل مساره إلى الخط الترابي من جهد مصد الماء الساتر الترابي لأن أجهزة الكشف للعبوات قد أصدرت إشارتها على أن الطريق مفخخ ولم يعلمو أن المدرعه مفخخه لأنهم تصورو أنها إحدى مدرعات الفوج الثاني حيث تقوم بالمراقبه . وعندما اقترب القائد ومن معه بالرتل تم توجه المدرعه بسرعه فائقه نحو مقدمة الرتل وانفجرت انفجار هائل حيث احترق نصف الرتل وكان القائد مصابا وقتها وبدأ الاشتباك مع عناصر داعش الإجرامي لأن بعد الانفجار ظهر من الساتر الترابي أكثر من 200 عنصر من داعش ومعهم اسلحه فتاكه من الاحاديات والافتيكار والانسفهن والبيكيسي والصواريخ الموجهه بالليزر .

ولكن أمر القائد بالقتال حتى الموت والحمد لله تغمد الله الجميع كلهم شهداء ولم يستسلم أحد حتى القائد المصاب استشهد برصاص مرة أخرى بعد نزف شديد وأمر اللواء وجميع الضباط والجنود ماتو وهم يحملون السلاح . ولكن للأسف الشديد الطيران الذي طلبوه جاء بوقت متأخر بعد أن وجدو أن الجميع جثث هامده غارقة بالدماء الزكيه الطاهره حيث استشهد القائد البطل وأمر اللواء معه وثلاث ضباط أفواج وأمر قوة حماية القائد وضابط الهندسه العسكريه وضابط الاتصالات والحركات وأمر قوة الانتشار السريع و22 من حماية القائد و73 جنديا من قوة مسك الأرض المرابط لحماية الرتل وبعض منتسبي حماية الطرق الخارجيه و من منتسبي الفوج المحاصر .وتم سحق 113 داعش علما ان التعرضات على هذا الفوج منذ ايام مرت دون اسناد جوي او اعتدة .