بلدية البصرة تفتتح حديقة السنبلة بمساحة 1000 متر ضمن حملة "نحو بصرة أجمل"
   |   
وعود برلمانية بدعم البصرة في مختلف المجالات
   |   
عشائر في البصرة تطالب باحترام نتائج الانتخابات وحصول العيداني على اعلى الاصوات
   |   
مصرع وإصابة 4 عمال نظافة “دهسا”في البصرة
   |   
وصول نسب انجاز مشروع الجسر الرابط بين محلة الساعي ومنطقة العباسية الى مراحل متقدمة
   |   
النائب الأول يترأس اجتماعاً مع دوائر المحافظة لبحث إعداد الخارطة الاستثمارية في البصرة
   |   
مسلحون يعترضون مواطناً و"يسلبوّن" دراجته في البصرة
   |   
قائمة بأصناف وأسعار السمك في مزاد الفاو اليوم الخميس
   |   
النزاهة تضبط تلاعباً بمركز ساحة الترحيب الكبرى في ميناء أم قصر
   |   
أسعار السمك في مزاد الفاو
   |   

ابحث في الموقع

تابعونا على الفيسبوك

اعلانات


كيف عاد النائب السابق الهارب المطلوب للقضاء محمد الدايني الى بغداد ؟

جبا - متابعة:

أعلن في بغداد اليوم عن عودة النائب السني السابق المحكوم بالإعدام محمد الدايني إلى العاصمة، وتسليم نفسه إلى السلطات، تمهيدًا لاعادة محاكمته في التهم المنسوبة اليه خلال فترة حكم رئيس الوزراء السابق نوري المالكي. 

وقال رئيس لجنة الأمن والدفاع النيابية حاكم الزاملي إن النائب السابق والمحكوم غيابياً بالإعدام محمد الدايني قد عاد إلى بغداد اليوم.

وأشار خلال مؤتمر صحافي في بغداد الاثنين أن الدايني سلم نفسه فور وصوله إلى المحكمة المختصة عبر وساطة نائب في البرلمان لم يذكر اسمه. 

  ثالث مسؤول كبير محكوم يعود إلى بغداد 

والدايني هو ثالث مسؤول عراقي كبير محكوم غيابيًا في عهد حكومة رئيس الوزراء السابق، نوري المالكي، الذي يعود إلى بغداد، حيث كان القضاء العراقي قد برّأ في شباط (فبراير) الماضي محافظ البنك المركزي ووزير الاتصالات السابقين، اثر عودتهما إلى بغداد، من تهم فساد كان وجهها لهما المالكي وأقصاهما من منصبيهما، حيث لم يثبت للمحكمة هذه الاتهامات وتم اطلاق سراحهما على الفور بعد ان كان صدر على كل منهما حكم بالسجن لمدة سبع سنوات. 

وكانت السلطات العراقية قد اتهمت الدايني وعناصر حمايته بتفجير كافتيريا مجلس النواب في شهر نيسان (أبريل) عام 2007 حين قتل نائب وأصيب آخرون.. فقد غادر إلى عمان لكن السلطات العراقية أعادت الطائرة العراقية المغادرة إلى هناك، وعلى متنها الدايني المطلوب اليها، لكنه اختفى بعد خروجه من مطار بغداد الدولي وتضاربت الانباء حول مكان وجوده بين العراق والاردن وماليزيا.