بلدية البصرة تفتتح حديقة السنبلة بمساحة 1000 متر ضمن حملة "نحو بصرة أجمل"
   |   
وعود برلمانية بدعم البصرة في مختلف المجالات
   |   
عشائر في البصرة تطالب باحترام نتائج الانتخابات وحصول العيداني على اعلى الاصوات
   |   
مصرع وإصابة 4 عمال نظافة “دهسا”في البصرة
   |   
وصول نسب انجاز مشروع الجسر الرابط بين محلة الساعي ومنطقة العباسية الى مراحل متقدمة
   |   
النائب الأول يترأس اجتماعاً مع دوائر المحافظة لبحث إعداد الخارطة الاستثمارية في البصرة
   |   
مسلحون يعترضون مواطناً و"يسلبوّن" دراجته في البصرة
   |   
قائمة بأصناف وأسعار السمك في مزاد الفاو اليوم الخميس
   |   
النزاهة تضبط تلاعباً بمركز ساحة الترحيب الكبرى في ميناء أم قصر
   |   
أسعار السمك في مزاد الفاو
   |   

ابحث في الموقع

تابعونا على الفيسبوك

اعلانات


جبا - متابعة:

اوعز المرشد الايراني المرجع ، علي الخامنئي، اليوم الجمعة، بنقل جثمان المفكر الاسلامي الشيخ محمد مهدي الآصفي الذي توفي أمس، بطائرة خاصة الى مدينة النجف الاشرف.

وتفيد الاخبار إن "المرشد الايراني الاعلى علي الخامنئي وجه بنقل جثمان المفكر الاسلامي الشيخ محمد مهدي الآصفي إلى مدينة النجف الاشرف"، مبينا أن "نقل الجثمان سيكون، يوم غد السبت، بطائرة ايرانية خاصة".  

     وتوفي المفكر الاسلامي الشيخ محمد مهدي الآصفي، فجر أمس الخميس (4 حزيران 2015) عن عمر ناهز 76 سنة في مدينة قم الإيرانية.  وولد الآصفي في النجف عام 1939 من اسرة علمية، وجمع بين الدراستين الأكاديمية والحوزوية، حيث حصل على البكالوريوس من كلية الفقه في دورتها الأولى، ثم نال الماجستير من جامعة بغداد.  ودرس الآصفي على يد محسن الحكيم والخوئي والخميني، وعمل استاذاً للفلسفة اكثر من 15 سنة في كلية اصول الدين ببغداد وكلية الفقه في النجف. 

وانتمى الى حزب الدعوة عام 1962 وأصبح من كوادره المتقدمة، كما عمل بين صفوف جماعة العلماء في النجف، وتعرض لملاحقة سلطة النظام السابق في بغداد، حيث غادر إلى ايران عبر الكويت عام 1974. 

ورجع الآصفي الى ايران بعد العام 1979 ليصبح عام 1980 الناطق الرسمي باسم حزب الدعوة، وبعد انسحاب محمد باقر الصدر من الحزب بطلب من المرجع محسن الحكيم، برز الأصفي من بين زعماء الحزب. 

انسحب الأصفي نهائياً من الحزب أواخر عام 1999 ليتفرغ للتأليف والاشراف على بعض المؤسسات التعليمية.

  شغل عام 1982 منصب نائب رئيس المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق، ويعد الزعيم التجديدي بعد الصدر الاول.